تعتمد سياستنا للموارد البشرية على الرأي القائل بأن "التطور الفردي هو تطور الفريق، ورؤية الفريق هي رؤية الشركة"،
ومن الممكن تلخيص غرض سياستنا للموارد البشرية وعملها على النحو التالي:
- ضمان الحفاظ على "سياسة الباب المفتوح" في جميع وحدات شركتنا، بما في ذلك فريق الإدارة،
- إشراك موظفينا في عملياتنا التجارية من خلال نهج "الإدارة الشفافة والمساواة والمشاركة"،
- تمكين كل موظف من موظفينا من إنتاج مشاريع موجهة نحو التنمية وخلق قيمة مضافة من خلال دمج نهج العمل الموجه نحو العملاء في جميع كوادرنا العملية،
- عدم المساواة بمسائلنا الحساسة، وعلى رأسها سياسات الجودة والمعايير وسياسات الصحة والسلامة المهنية،
- تصميم وتنفيذ وتقييم البرامج التدريبية لجميع المناصب من الأسفل إلى الأعلى، بوضع التعليم في مركز التنمية،
- ضمان التكيف الصحي لشركتنا من خلال متابعة الابتكارات وتغذية وتيرة الابتكار،
- التركيز على إغلاق المراكز المفتوحة بشكل أساسي من داخل الفريق،
- وضع الشخص المناسب في الوظيفة المناسبة، وضمان تطبيق سياسة العمل المناسبة على الشخص المناسب على جميع المستويات،
- تحسين هيكلنا التنظيمي باستمرار حتى يتمكن من التكيف بسرعة مع التغييرات والتطورات،
- رفع مهارات حل المشكلات إلى أعلى المستويات لدى جميع الموظفين من خلال اعتماد نهج موجهة نحو الحلول،
- تصميم وإنشاء وتطوير وضمان قابلية تشغيل البنية التحتية اللازمة لنكون مؤسسة تعليمية مستمرة،
- تقييم فرص التعاون مع الجامعات والمدارس المهنية والمؤسسات والمنظمات (بما في ذلك المنظمات غير الحكومية)،
- تشجيع المشاركة من خلال تبني نهج المسؤولية الاجتماعية مؤسسياً وفردياً،
وتقديم أفكار وممارسات من شأنها أن تعزز ملف تعريف الموظف الصديق للطبيعة.